يرفع الشياطين الحمر شعار «الفوز وحده لا يكفي» عندما يلتقي الأهلي مع الانتاج الحربي في الثامنة والنصف من مساء اليوم ضمن منافسات الأسبوع ال 22 من الدوري الممتاز.
رغم الانتصارات المتتالية التي حققها فريق الأهلي في آخر ثلاث مباريات خاضها في الدوري، كان استمرار الأداء المهتز من لاعبي الفريق في لقاء وادي دجلة يوم الاثنين الماضي سببا في وصلة توبيخ وتعنيف من البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للفريق إلى اللاعبين حيث طالبهم بضرورة إمتاع الجماهير وتقديم الأداء الذي يرضي أنصارهم إلى جانب مواصلة حصدهم للنقاط.
لذلك، يخوض الفريق مباراة اليوم وفي رأسه عدة أهداف يسعى إلى تحقيقها ويأتي في مقدمتها حصد النقاط الثلاث للقاء ومواصلة المطاردة مع الزمالك المتصدر انتظارا للقفز على القمة مع أي كبوة لأبناء القلعة البيضاء كما يهدف الفريق إلى تحسين مستوى الأداء وخاصة فيما يتعلق بالهجوم الذي أصبح صداعا مزمنا في رأس الجهاز الفني نظرا لتسابق اللاعبين في إهدار الفرص السهلة أمام مرمى المنافسين وهو ما أثار حفيظة وعصبية جوزيه في المباريات الأخيرة رغم تحقيق الفوز.
مباراة اليوم هي واحدة من ثلاث مباريات أكد جوزيه على أهمية تحقيق الفوز فيها حيث شدد المدرب البرتغالي على حصد النقاط الثلاث في كل من مباريات الفريق أمام دجلة يوم الاثنين الماضي ثم أمام الانتاج اليوم وكذلك أمام حرس الحدود يوم الثلاثاء المقبل.. يدخل الأهلي لقاء اليوم وفي رصيده 42 نقطة وضعته في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف الزمالك قبل مباريات الأسبوع ال22 بينما يحتل الانتاج الحربي المركز التاسع برصيد 24 نقطة ولا يفصله عن فرق منطقة الهبوط سوى خمس نقاط فقط.
على الرغم من الفارق الكبير بين الفريقين في الخبرة والتاريخ وكذلك في وضع كل منهما بجدول الدوري ، تتسم مباراة اليوم بإثارة بالغة بعد تعادل الفريقين المثير في مباراتهما بالدور الأول والتي كانت في غاية الحماس بين الفريقين حيث تغلب الأهلي على النقص العددي في صفوفه بعد طرد المعتز بالله إينو مبكرا في منتصف الشوط الأول وأنهى الفريق الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين قبل أن يحقق الانتاج التعادل بهدفين في آخر خمس دقائق من المباراة والوقت الضائع.
لذلك سعى الأهلي إلى تنفيذ فرمان جوزيه فيما يتعلق بالأداء الجيد مع توخي الحذر في مواجهة محاولات الإنتاج الهجومية.. وركز جوزيه في تعليماته على ضرورة حسم المباراة مبكرا من خلال أكثر من هدف في الشوط الأول مع توخي الحذر الدفاعي حتى لا يتكرر سيناريو مباراة الفريقين في الدور الأول.. كما شهدت تدريبات الأهلي في اليومين الماضيين تركيزا من جوزيه ومعاونه البرتغالي بدرو على توجيه المهاجمين وصانع اللعب الجزائري أمير سعيود إلى كيفية استغلال جميع الفرص التي تسنح لهم.
كانت مباراة دجلة قد أسفرت عن إصابة جديدة في صفوف الأهلي من نصيب اللاعب الشاب أيمن أشرف ليتأكد بشكل كبير عودة اللاعب سيد معوض إلى التشكيل الأساسي للفريق في لقاء اليوم.. كما ينتظر أن تشهد التشكيلة الأساسية عودة اللاعبين حسام غالي كابتن الفريق وحسام عاشور بعد انتهاء إيقافهما وغيابهما عن لقاء دجلة بينما ينتظر ألا يشهد التشكيل الأساسي تغييرات أخرى عما كان عليه في لقاء دجلة باستثناء إمكانية دخول سعيود إلى التشكيل.
في المقابل، يحلم فريق الإنتاج الحربي بالخروج من دوامة التعادلات والهزائم وتحقيق أول فوز له بعد تسع مباريات متتالية بالدوري فشل خلالها في تحقيق أي انتصار.. ويأمل الانتاج في استمرار الأداء المهتز للأهلي من أجل تحقيق الفوز والابتعاد خطوة عن شبح منطقة الهبوط.. رغم الثقة الكبيرة التي اكتسبها الفريق والخبرة الرائعة التي نالها من موسمه الأول في الدوري الممتاز، لم يقدم الانتاج هذا الموسم العروض والنتائج المتوقعة منه حيث حقق خمسة انتصارات فقط في 21 مباراة خاضها في المسابقة حتى الآن وسقط الفريق في فخ التعادل في تسع مباريات بينما تعرض لسبع هزائم.. لكن هذه النتائج السيئة لا تعبر عن الإمكانيات الفنية التي يتمتع بها الفريق حيث يضم مجموعة متميزة من اللاعبين في مقدمتهم كوابينا يارو وأحمد أبو مسلم وأحمد عمران.. ويضع الجهاز الفني للفريق أملا كبيرا على خبرة هؤلاء اللاعبين في تفجير مفاجأة في مواجهة الشياطين الحمر الذين يبحثون عن النقطة 45.
رغم الانتصارات المتتالية التي حققها فريق الأهلي في آخر ثلاث مباريات خاضها في الدوري، كان استمرار الأداء المهتز من لاعبي الفريق في لقاء وادي دجلة يوم الاثنين الماضي سببا في وصلة توبيخ وتعنيف من البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للفريق إلى اللاعبين حيث طالبهم بضرورة إمتاع الجماهير وتقديم الأداء الذي يرضي أنصارهم إلى جانب مواصلة حصدهم للنقاط.
لذلك، يخوض الفريق مباراة اليوم وفي رأسه عدة أهداف يسعى إلى تحقيقها ويأتي في مقدمتها حصد النقاط الثلاث للقاء ومواصلة المطاردة مع الزمالك المتصدر انتظارا للقفز على القمة مع أي كبوة لأبناء القلعة البيضاء كما يهدف الفريق إلى تحسين مستوى الأداء وخاصة فيما يتعلق بالهجوم الذي أصبح صداعا مزمنا في رأس الجهاز الفني نظرا لتسابق اللاعبين في إهدار الفرص السهلة أمام مرمى المنافسين وهو ما أثار حفيظة وعصبية جوزيه في المباريات الأخيرة رغم تحقيق الفوز.
مباراة اليوم هي واحدة من ثلاث مباريات أكد جوزيه على أهمية تحقيق الفوز فيها حيث شدد المدرب البرتغالي على حصد النقاط الثلاث في كل من مباريات الفريق أمام دجلة يوم الاثنين الماضي ثم أمام الانتاج اليوم وكذلك أمام حرس الحدود يوم الثلاثاء المقبل.. يدخل الأهلي لقاء اليوم وفي رصيده 42 نقطة وضعته في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف الزمالك قبل مباريات الأسبوع ال22 بينما يحتل الانتاج الحربي المركز التاسع برصيد 24 نقطة ولا يفصله عن فرق منطقة الهبوط سوى خمس نقاط فقط.
على الرغم من الفارق الكبير بين الفريقين في الخبرة والتاريخ وكذلك في وضع كل منهما بجدول الدوري ، تتسم مباراة اليوم بإثارة بالغة بعد تعادل الفريقين المثير في مباراتهما بالدور الأول والتي كانت في غاية الحماس بين الفريقين حيث تغلب الأهلي على النقص العددي في صفوفه بعد طرد المعتز بالله إينو مبكرا في منتصف الشوط الأول وأنهى الفريق الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين قبل أن يحقق الانتاج التعادل بهدفين في آخر خمس دقائق من المباراة والوقت الضائع.
لذلك سعى الأهلي إلى تنفيذ فرمان جوزيه فيما يتعلق بالأداء الجيد مع توخي الحذر في مواجهة محاولات الإنتاج الهجومية.. وركز جوزيه في تعليماته على ضرورة حسم المباراة مبكرا من خلال أكثر من هدف في الشوط الأول مع توخي الحذر الدفاعي حتى لا يتكرر سيناريو مباراة الفريقين في الدور الأول.. كما شهدت تدريبات الأهلي في اليومين الماضيين تركيزا من جوزيه ومعاونه البرتغالي بدرو على توجيه المهاجمين وصانع اللعب الجزائري أمير سعيود إلى كيفية استغلال جميع الفرص التي تسنح لهم.
كانت مباراة دجلة قد أسفرت عن إصابة جديدة في صفوف الأهلي من نصيب اللاعب الشاب أيمن أشرف ليتأكد بشكل كبير عودة اللاعب سيد معوض إلى التشكيل الأساسي للفريق في لقاء اليوم.. كما ينتظر أن تشهد التشكيلة الأساسية عودة اللاعبين حسام غالي كابتن الفريق وحسام عاشور بعد انتهاء إيقافهما وغيابهما عن لقاء دجلة بينما ينتظر ألا يشهد التشكيل الأساسي تغييرات أخرى عما كان عليه في لقاء دجلة باستثناء إمكانية دخول سعيود إلى التشكيل.
في المقابل، يحلم فريق الإنتاج الحربي بالخروج من دوامة التعادلات والهزائم وتحقيق أول فوز له بعد تسع مباريات متتالية بالدوري فشل خلالها في تحقيق أي انتصار.. ويأمل الانتاج في استمرار الأداء المهتز للأهلي من أجل تحقيق الفوز والابتعاد خطوة عن شبح منطقة الهبوط.. رغم الثقة الكبيرة التي اكتسبها الفريق والخبرة الرائعة التي نالها من موسمه الأول في الدوري الممتاز، لم يقدم الانتاج هذا الموسم العروض والنتائج المتوقعة منه حيث حقق خمسة انتصارات فقط في 21 مباراة خاضها في المسابقة حتى الآن وسقط الفريق في فخ التعادل في تسع مباريات بينما تعرض لسبع هزائم.. لكن هذه النتائج السيئة لا تعبر عن الإمكانيات الفنية التي يتمتع بها الفريق حيث يضم مجموعة متميزة من اللاعبين في مقدمتهم كوابينا يارو وأحمد أبو مسلم وأحمد عمران.. ويضع الجهاز الفني للفريق أملا كبيرا على خبرة هؤلاء اللاعبين في تفجير مفاجأة في مواجهة الشياطين الحمر الذين يبحثون عن النقطة 45.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق