يجب علينا ان نساعد فى تطوير التعليم حتى يمكننا تلاشى العيوب الحالية التى جعلت نظام التعليم المصرى عقيما !!!!!!!!!
يحتاج التعليم في في مصر إلى ثلاث مراحل : أولا : العلاج لما يعانيه من مشكلات بعد تشخيص هذه المشكلات تشخيصا دقيقاً ليس بغرض حساب المتسبب بقدر ماهو اقتراح العلاج المناسب ومواجهة المشكلات بشفافية ومصداقية وحسم لإنهائها .
ثانياً : مرحلة الإصلاح وتغيير الجو العام الذي يسود العملية التعليمية .
ثالثا : تطوير التعليم تطويراً حقيقياً وليس ورقيا
خطة عاجلة لإنقاذ التعليم
مقدمة :
يعاني نظامنا التعليمي من عيوب خطيرة وأمراض مزمنة سبق لي أن تحدثت عنها .
لذا يجب علينا الإسراع بخطة إنقاذ عاجلة تتمثل في الاتي :
1- إيقاف ما يسمى بالتطوير لأنه ضحك على الذقون فالتطوير على الورق فقط ولا يقتنع به أي معلم حتى من القائمين عليه لأنه مفرط في المثالية ومجاف للواقع .
2- عمل استبيان ميداني عن المشكلات التي يعاني منها المعلمون والطلاب بكل شفافية ومصداقية واستطلاع آراء اولياء الأمور بقصد الوقوف على كل مشكلات العملية التعليمية .
3- الأخذ برأي المعلمين في كل خطوات النهوض بالتعليم وجهاز استشاري من المعلمين العاملين في الميدان والاكتفاء من أساتذة الجامعات بطلب المشورة التي قد تطلب منهم في صورة دراسات واستشارات مدفوعة الأجر عندما يعجز عنها المعلمون جميعاً . والبعد عن ترزية التعليم الذين خاطوا لنا ثوباً مهلهلاً لايعجب أحداً .
4- العمل بصورة جدية وحازمة على إلغاء الغش في المدارس وتجريم المدرس إلى حد الإيقاف أو التحويل لعمل إداري مع حرمانه من الكادر .
5- حظر تدريس أي لغة أجنبية في الصفوف الثلاثة الأولى لأن هذا تدمير لقيمنا علاوة على المساهمة في إضعاف تعلم أولادنا للقراءة والكتابة وللغة العربية القومية عموماً .
6- رفع مستوى المعلم ماديا وأدبياً وأكاديمياً وإتاحة الفرصة للمعلمين للحصول على درجات علمية علياً داخل الوزارة وبمنح منها ليس للعمل بالجامعة وإنما للعمل بالتدريس وبنفس مزأيا أستاذ الجامعة .
7- عمل اختبار قبول للطفل في الصف الأول الابتدائي في ألفباء وكتابة بعض الكلمات منها اسمه .
8- عدم السماح لمن لايعرف القراءة والكتابة بالالتحاق بالصف الرابع الابتدائي وتحويله إلى محو الأمية إذا استمرت عدم مقدرته على القراءة والكتابة لسنتين متتاليتين ويحاسب مدير المدرسة ويوقف عن العمل مديراً إذا وجد في الصف الرابع من لايستطيع القراءة والكتابة .
9- تلغى أي شهادة أو سنة دراسية يثبت عدم كفاءة أي تلميذ لها ويحاسب المتسبب وتسحب الشهادة .
10 – فتح التقييد بالسن بعد السادسة كما في كل الدول بمعنى أن الطالب الذي يستطيع أن يمتحن سنتين في سنة يسمح له بذلك .
11- عمل تقرير سنوي بمصداقية عالية عن التلميذ وأيضاً عن كل مرحلة .
12 – حسن الاختيار لمديري المدارس وليس فقط بالأقدمية وهناك تجربة في محافظة القيوبية فحواها أن كل وظيفة مديري المدارس شاغرة في نهاية كل عام دراسي لحين اختيار أفضل العناصر مع أخذ من يتم اختياره لمنصب المدير ضعف راتبه كمدرس حتى لاينظر لما في يد الطلبة والمدرسين .
13 - محاسبة المعلم على نتيجته آخر العام ومنها تتحدد حوافزه ومكافآته للعام القادم .
14 – كل أنواع الامتحانات من الإدارة قطعا للسبيل على تسريبها ومكافأة مجزية لواضع الامتحان.
15 – يحظر على المدرس الجمع بين وظيفتين أو عملين داخل المدرسة .
16- تطوير نظام المكافآت داخل الوزارة فمن غير المعقول أن مكافأة تصحيح الورقة نصف جنيه منذ خمسين سنة ، واستحداث أنظمة عادلة للمكافأة لكل عمل إضافي غير التدريس دعما لدخل المدرس .
17- تحسين دخل العلم بعدة وجوه واستحداث بدلات مجزية للمعلمين تزيد من دخلهم وتحفظ كرامتهم مثل الإثابة على حسن الأداء وبدل إعداد الدروس وبدل بدلة وبدل وقت إضافي وبدل تحسين خدمة وبدل حصص زيادة ، وصرف منح لهم في المناسبات الهامة خصوصاً الأعياد وبداية الدراسة.. إلخ
18 - تخفيض ساعات اليوم الدراسي بمقدار حصتين يوميا وإلغاء تدريس المواد الشكلية وتحويلها إلى أنشطة للموهوبين فقط للقضاء على الملل الذي ينتاب التلاميذ والمعلمين ولا داعي لأن نضحك على انفسنا بمسايرة الدول الأخرى لأن المدرسة عندهم جنة .
19- العمل على مضاعفة دخل المعلم بكل وسيلة ممكنة وهذا ممكن إذا تخلينا عن الإنفاق ببذخ على الأنشطة الشكلية التي تذهب فقط لمحظوظي الإدارات والمديريات والوزارة .
20 - إلغاء المجموعات داخل حرم المدرسة نهائياً لأنها ستار للدروس الخصوصية .
21 – رفع حوافز وبدلات التعليم الابتدائي أكثر من غيره وعمل بدل خاص لمعلمي الصفوف الأولى .
22 – المدرس لا يقيد بحضور وانصراف مثل الموظفين وإنما حضوره مرتبط بحصصه ويكون حضوره وغيابه مع مدرسه الأول فقط وليس مع مدير المدرسة .
وبالنسبة للصيف لانقول اعطنا الشهرين أجازة مدفوعة الأجر مثل دول الخليج وكل دول العالم ، وإنما على الأقل اعطونا شهر يوليو راحة المدرسين مثل راحة القضاة وشهر أغسطس ورديات بين نصفي القوة . لأن هذا مفتاح إبداع المعلم ومسارعته بنطوير نفسه . ولا أخفي عليكم أن هذا يتم وديا في بعض أو معظم المدارس وهناك معلمون خصوصاً في الريف يذهبون فقط لصرف رواتبهم وربما تصلهم في البيت . أما الباقي فحظهم العاثر عندما يقعون مع مدير متحجر ومتسلط واسمه بيطبق القانون . مع إن أساتذة الجامعة لا يعاملون نفس المعاملة لماذا هذه الدونية للمعلم دائما لا مرتب عادل ولا أجازات عادلة ولارحمة بهم وننتظر منهم أن يعلموا تليماً جيداً .
23 – منع الغش الجماعي في الشهادات نهائياً .
24 – تعيين فرد أمن مدني لكل مدرسة . وتكليف اللأمن الليلي بالأمن نهاراً لأنهم جميعا لايذهبون لحراسة المدارس .
25 – حظر إسناد أي عمل للمدرس غير التدريس .
26 – الاهتمام بالتربية الدينية الإسلامية وعمل مناهج ذات قيمة لها لأن المناهج الحالية عفيمة قاصرة ولاتقي بأقل معايير الثقافة الدينية أو الخلقية وبالتالي فلا قيمة لها ولا أثر . وفصل التربية الدينية عن اللغة العربية والاستعانة بمعلم متخصص في الدراسات الإسلامية وجعل له دور ديني وخلقي بالمدرسة .
27 – إسناد المتابعة لمديري المدارس فقط بعد حسن اختيارهم وتأهيلهم ومكافأتهم ومن ثم محاسبتهم على نتائج المدرسة في آخر العام ولا يجدد للمدير الفاشل .
27 – تفعيل التوجيه والاكتفاء به وصرف بدلات مجزية للموجهين عن انتقالهم وتعويضهم عن عدم مشاركتهم في الدروس والمجموعات .
28 – السماح بإجازات اعتيادية بمجرد تقديمها وليس لأحد الحق في حرمان المعلم من هذا الحق مع توزيع جدوله مؤقتاً على زملائه في المادة .
29 – إعادة تأهيل حقيقي للمعلم بناءً على توصيات واقعية وذات مصداقية من الموجه الذي يجب تعظيم دوره أكاديمياً ومهنياً . واشتراط مواصفات معينة في الموجه يقابلها امتيازات محفزة له ( الوضع الحالي لاأحد يرغب ان يكون موجها حرصاً على البقاء في الدروس وقليل من الموجهين من يؤدي عمله ولو بشكل روتيني ) .
30 – أي تجاوز للعارضة يخصم من الإجازة الاعتيادية ولايجازى فيه المعلم ويدمر مستقبله الوظيفي .
31- إلغاء قرار تجريم الضرب والسماح به بضوابط منها أن يكون ضرباً تربوياً وغير مبرح ولايحدث أثراً أو عاهة مستديمة .وتحويل المعلم لعمل إداري إذا تعسف في استعمال هذا الح
يحتاج التعليم في في مصر إلى ثلاث مراحل : أولا : العلاج لما يعانيه من مشكلات بعد تشخيص هذه المشكلات تشخيصا دقيقاً ليس بغرض حساب المتسبب بقدر ماهو اقتراح العلاج المناسب ومواجهة المشكلات بشفافية ومصداقية وحسم لإنهائها .
ثانياً : مرحلة الإصلاح وتغيير الجو العام الذي يسود العملية التعليمية .
ثالثا : تطوير التعليم تطويراً حقيقياً وليس ورقيا
خطة عاجلة لإنقاذ التعليم
مقدمة :
يعاني نظامنا التعليمي من عيوب خطيرة وأمراض مزمنة سبق لي أن تحدثت عنها .
لذا يجب علينا الإسراع بخطة إنقاذ عاجلة تتمثل في الاتي :
1- إيقاف ما يسمى بالتطوير لأنه ضحك على الذقون فالتطوير على الورق فقط ولا يقتنع به أي معلم حتى من القائمين عليه لأنه مفرط في المثالية ومجاف للواقع .
2- عمل استبيان ميداني عن المشكلات التي يعاني منها المعلمون والطلاب بكل شفافية ومصداقية واستطلاع آراء اولياء الأمور بقصد الوقوف على كل مشكلات العملية التعليمية .
3- الأخذ برأي المعلمين في كل خطوات النهوض بالتعليم وجهاز استشاري من المعلمين العاملين في الميدان والاكتفاء من أساتذة الجامعات بطلب المشورة التي قد تطلب منهم في صورة دراسات واستشارات مدفوعة الأجر عندما يعجز عنها المعلمون جميعاً . والبعد عن ترزية التعليم الذين خاطوا لنا ثوباً مهلهلاً لايعجب أحداً .
4- العمل بصورة جدية وحازمة على إلغاء الغش في المدارس وتجريم المدرس إلى حد الإيقاف أو التحويل لعمل إداري مع حرمانه من الكادر .
5- حظر تدريس أي لغة أجنبية في الصفوف الثلاثة الأولى لأن هذا تدمير لقيمنا علاوة على المساهمة في إضعاف تعلم أولادنا للقراءة والكتابة وللغة العربية القومية عموماً .
6- رفع مستوى المعلم ماديا وأدبياً وأكاديمياً وإتاحة الفرصة للمعلمين للحصول على درجات علمية علياً داخل الوزارة وبمنح منها ليس للعمل بالجامعة وإنما للعمل بالتدريس وبنفس مزأيا أستاذ الجامعة .
7- عمل اختبار قبول للطفل في الصف الأول الابتدائي في ألفباء وكتابة بعض الكلمات منها اسمه .
8- عدم السماح لمن لايعرف القراءة والكتابة بالالتحاق بالصف الرابع الابتدائي وتحويله إلى محو الأمية إذا استمرت عدم مقدرته على القراءة والكتابة لسنتين متتاليتين ويحاسب مدير المدرسة ويوقف عن العمل مديراً إذا وجد في الصف الرابع من لايستطيع القراءة والكتابة .
9- تلغى أي شهادة أو سنة دراسية يثبت عدم كفاءة أي تلميذ لها ويحاسب المتسبب وتسحب الشهادة .
10 – فتح التقييد بالسن بعد السادسة كما في كل الدول بمعنى أن الطالب الذي يستطيع أن يمتحن سنتين في سنة يسمح له بذلك .
11- عمل تقرير سنوي بمصداقية عالية عن التلميذ وأيضاً عن كل مرحلة .
12 – حسن الاختيار لمديري المدارس وليس فقط بالأقدمية وهناك تجربة في محافظة القيوبية فحواها أن كل وظيفة مديري المدارس شاغرة في نهاية كل عام دراسي لحين اختيار أفضل العناصر مع أخذ من يتم اختياره لمنصب المدير ضعف راتبه كمدرس حتى لاينظر لما في يد الطلبة والمدرسين .
13 - محاسبة المعلم على نتيجته آخر العام ومنها تتحدد حوافزه ومكافآته للعام القادم .
14 – كل أنواع الامتحانات من الإدارة قطعا للسبيل على تسريبها ومكافأة مجزية لواضع الامتحان.
15 – يحظر على المدرس الجمع بين وظيفتين أو عملين داخل المدرسة .
16- تطوير نظام المكافآت داخل الوزارة فمن غير المعقول أن مكافأة تصحيح الورقة نصف جنيه منذ خمسين سنة ، واستحداث أنظمة عادلة للمكافأة لكل عمل إضافي غير التدريس دعما لدخل المدرس .
17- تحسين دخل العلم بعدة وجوه واستحداث بدلات مجزية للمعلمين تزيد من دخلهم وتحفظ كرامتهم مثل الإثابة على حسن الأداء وبدل إعداد الدروس وبدل بدلة وبدل وقت إضافي وبدل تحسين خدمة وبدل حصص زيادة ، وصرف منح لهم في المناسبات الهامة خصوصاً الأعياد وبداية الدراسة.. إلخ
18 - تخفيض ساعات اليوم الدراسي بمقدار حصتين يوميا وإلغاء تدريس المواد الشكلية وتحويلها إلى أنشطة للموهوبين فقط للقضاء على الملل الذي ينتاب التلاميذ والمعلمين ولا داعي لأن نضحك على انفسنا بمسايرة الدول الأخرى لأن المدرسة عندهم جنة .
19- العمل على مضاعفة دخل المعلم بكل وسيلة ممكنة وهذا ممكن إذا تخلينا عن الإنفاق ببذخ على الأنشطة الشكلية التي تذهب فقط لمحظوظي الإدارات والمديريات والوزارة .
20 - إلغاء المجموعات داخل حرم المدرسة نهائياً لأنها ستار للدروس الخصوصية .
21 – رفع حوافز وبدلات التعليم الابتدائي أكثر من غيره وعمل بدل خاص لمعلمي الصفوف الأولى .
22 – المدرس لا يقيد بحضور وانصراف مثل الموظفين وإنما حضوره مرتبط بحصصه ويكون حضوره وغيابه مع مدرسه الأول فقط وليس مع مدير المدرسة .
وبالنسبة للصيف لانقول اعطنا الشهرين أجازة مدفوعة الأجر مثل دول الخليج وكل دول العالم ، وإنما على الأقل اعطونا شهر يوليو راحة المدرسين مثل راحة القضاة وشهر أغسطس ورديات بين نصفي القوة . لأن هذا مفتاح إبداع المعلم ومسارعته بنطوير نفسه . ولا أخفي عليكم أن هذا يتم وديا في بعض أو معظم المدارس وهناك معلمون خصوصاً في الريف يذهبون فقط لصرف رواتبهم وربما تصلهم في البيت . أما الباقي فحظهم العاثر عندما يقعون مع مدير متحجر ومتسلط واسمه بيطبق القانون . مع إن أساتذة الجامعة لا يعاملون نفس المعاملة لماذا هذه الدونية للمعلم دائما لا مرتب عادل ولا أجازات عادلة ولارحمة بهم وننتظر منهم أن يعلموا تليماً جيداً .
23 – منع الغش الجماعي في الشهادات نهائياً .
24 – تعيين فرد أمن مدني لكل مدرسة . وتكليف اللأمن الليلي بالأمن نهاراً لأنهم جميعا لايذهبون لحراسة المدارس .
25 – حظر إسناد أي عمل للمدرس غير التدريس .
26 – الاهتمام بالتربية الدينية الإسلامية وعمل مناهج ذات قيمة لها لأن المناهج الحالية عفيمة قاصرة ولاتقي بأقل معايير الثقافة الدينية أو الخلقية وبالتالي فلا قيمة لها ولا أثر . وفصل التربية الدينية عن اللغة العربية والاستعانة بمعلم متخصص في الدراسات الإسلامية وجعل له دور ديني وخلقي بالمدرسة .
27 – إسناد المتابعة لمديري المدارس فقط بعد حسن اختيارهم وتأهيلهم ومكافأتهم ومن ثم محاسبتهم على نتائج المدرسة في آخر العام ولا يجدد للمدير الفاشل .
27 – تفعيل التوجيه والاكتفاء به وصرف بدلات مجزية للموجهين عن انتقالهم وتعويضهم عن عدم مشاركتهم في الدروس والمجموعات .
28 – السماح بإجازات اعتيادية بمجرد تقديمها وليس لأحد الحق في حرمان المعلم من هذا الحق مع توزيع جدوله مؤقتاً على زملائه في المادة .
29 – إعادة تأهيل حقيقي للمعلم بناءً على توصيات واقعية وذات مصداقية من الموجه الذي يجب تعظيم دوره أكاديمياً ومهنياً . واشتراط مواصفات معينة في الموجه يقابلها امتيازات محفزة له ( الوضع الحالي لاأحد يرغب ان يكون موجها حرصاً على البقاء في الدروس وقليل من الموجهين من يؤدي عمله ولو بشكل روتيني ) .
30 – أي تجاوز للعارضة يخصم من الإجازة الاعتيادية ولايجازى فيه المعلم ويدمر مستقبله الوظيفي .
31- إلغاء قرار تجريم الضرب والسماح به بضوابط منها أن يكون ضرباً تربوياً وغير مبرح ولايحدث أثراً أو عاهة مستديمة .وتحويل المعلم لعمل إداري إذا تعسف في استعمال هذا الح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق