اللواء هانى عبداللطيف
كتب - إبراهيم أحمد
أكد اللواء هانى عبداللطيف، المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية، أن الأجهزة الأمنية بالوزارة استعدت بالتنسيق مع رجال القوات المسلحة لتأمين عملية الاستفتاء.
وأشار، إلى أن دور رجال الداخلية خلال عملية الاستفتاء سيقتصر فقط على تجهيز اللجان الفرعية، وتوفير الأحبار الفوسفورية، وسواتر الاقتراع، وتأمين لجان ومقار الاستفتاء من الخارج فقط، وتأمين القضاة المشرفين على عملية الاستفتاء.
كما سيقوم رجال الداخلية – بحسب عبد اللطيف - بمساعدة كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة، لدخول اللجان للإدلاء بأصواتهم، بكل حرية وسهولة ويسر، وعدم دخول الشرطة إلى اللجان، أو المقار الانتخابية، إلا بموجب استدعاء من قبل المستشار رئيس اللجنة.
وأضاف عبد اللطيف، فى تصريحاته لـ"اليوم السابع"، أن وزارة الداخلية سوف ترفع درجة الاستعداد القصوى خلال عملية الاستفتاء، وستكون القوات فى حالة استنفار كامل لإجهاض المخططات الإخوانية، التى تستهدف تعطيل الاستفتاء، وإرباك المشهد الأمنى، وإحداث شغب فى البلاد.
وكشف المتحدث باسم الوزارة، عن رصد الأجهزة الأمنية معلومات مؤكدة بأن أنصار الإخوان سوف ينزلون الشارع خلال يومى الاستفتاء بكثافة، لتعطيل الاستفتاء، واللجان، وإحداث حالة من الشغب، ودخول الميادين، مثل التحرير، ورابعة، والنهضة، رغم الدعاوى الكاذبة لجماعة الإخوان، بأنهم لن يتظاهروا فى هذا اليوم.
ونوه المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية، بأن الخطة الأمنية تعتمد على عدم السماح لجميع العناصر الخارجة عن القانون وعناصر تنظيم الإخوان من تعكير صفو سير عملية الاستفتاء، وتعطيل حركة التحول الديمقراطى فى البلاد، وسيتم التصدى لمثل تلك المحاولات بكل قوة وحسم، وفقا لما كفله القانون، مضيفا أن ضباط وجنود و أفراد الشرطة، تعهدوا على أداء أكثر جهدا خلال فترة تأمين الاستفتاء على الدستور، وضمان قيام المواطنين بالإدلاء بأصواتهم بحرية وأمان، ومواجهة أى حالات خروج عن الشرعية بكل حسم وحزم وفقاً للقانون.
وأشار، إلى أن دور رجال الداخلية خلال عملية الاستفتاء سيقتصر فقط على تجهيز اللجان الفرعية، وتوفير الأحبار الفوسفورية، وسواتر الاقتراع، وتأمين لجان ومقار الاستفتاء من الخارج فقط، وتأمين القضاة المشرفين على عملية الاستفتاء.
كما سيقوم رجال الداخلية – بحسب عبد اللطيف - بمساعدة كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة، لدخول اللجان للإدلاء بأصواتهم، بكل حرية وسهولة ويسر، وعدم دخول الشرطة إلى اللجان، أو المقار الانتخابية، إلا بموجب استدعاء من قبل المستشار رئيس اللجنة.
وأضاف عبد اللطيف، فى تصريحاته لـ"اليوم السابع"، أن وزارة الداخلية سوف ترفع درجة الاستعداد القصوى خلال عملية الاستفتاء، وستكون القوات فى حالة استنفار كامل لإجهاض المخططات الإخوانية، التى تستهدف تعطيل الاستفتاء، وإرباك المشهد الأمنى، وإحداث شغب فى البلاد.
وكشف المتحدث باسم الوزارة، عن رصد الأجهزة الأمنية معلومات مؤكدة بأن أنصار الإخوان سوف ينزلون الشارع خلال يومى الاستفتاء بكثافة، لتعطيل الاستفتاء، واللجان، وإحداث حالة من الشغب، ودخول الميادين، مثل التحرير، ورابعة، والنهضة، رغم الدعاوى الكاذبة لجماعة الإخوان، بأنهم لن يتظاهروا فى هذا اليوم.
ونوه المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية، بأن الخطة الأمنية تعتمد على عدم السماح لجميع العناصر الخارجة عن القانون وعناصر تنظيم الإخوان من تعكير صفو سير عملية الاستفتاء، وتعطيل حركة التحول الديمقراطى فى البلاد، وسيتم التصدى لمثل تلك المحاولات بكل قوة وحسم، وفقا لما كفله القانون، مضيفا أن ضباط وجنود و أفراد الشرطة، تعهدوا على أداء أكثر جهدا خلال فترة تأمين الاستفتاء على الدستور، وضمان قيام المواطنين بالإدلاء بأصواتهم بحرية وأمان، ومواجهة أى حالات خروج عن الشرعية بكل حسم وحزم وفقاً للقانون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق